ما افضع الاحساس باليتيم عندما يهاجمنا فجأة دون سابق انذار ويغتالنا في صميم الفؤاد... عندما يكشر عن أنيابه بقسوه لم نألفها يوماً وينقض علينا ليتركنا مهمشين ضعفاء مكسوري الجناح.
ليس اليتيم من فقد امه او اباه وليس اليتيم من وجد نفسه دون أهل او عائله ولكنه شعور أعمق وأكبر من كل ذلك.
هو الموت ألف مره في تلك اللحظات التي نبحث فيها بقلوبنا ووجداننا عن ذلك الشخص الذي يحوينا ويفهمنا فلا نجده.
هو ألمنا ومعاناتنا عندما نستفق ذات يوم مثخنين بالجراح مذبوحين بالآهات فنبحث عن تلك الانامل الحنونه التي تهدهنا وتواسينا فلا نجدها, هو تلك الاوقات العصيبه التي نجد انفسنا وحيدين إلا من انفسنا مع اهلنا واصدقاءنا وخلاننا يحيطون بنا من كل جانب.. رغم كثرتهم فنحن وحيدون. وشكراً....
ليس اليتيم من فقد امه او اباه وليس اليتيم من وجد نفسه دون أهل او عائله ولكنه شعور أعمق وأكبر من كل ذلك.
هو الموت ألف مره في تلك اللحظات التي نبحث فيها بقلوبنا ووجداننا عن ذلك الشخص الذي يحوينا ويفهمنا فلا نجده.
هو ألمنا ومعاناتنا عندما نستفق ذات يوم مثخنين بالجراح مذبوحين بالآهات فنبحث عن تلك الانامل الحنونه التي تهدهنا وتواسينا فلا نجدها, هو تلك الاوقات العصيبه التي نجد انفسنا وحيدين إلا من انفسنا مع اهلنا واصدقاءنا وخلاننا يحيطون بنا من كل جانب.. رغم كثرتهم فنحن وحيدون. وشكراً....