أُحِبُكِأحبّكِ حبّاً ليسَ لهُ حدود
أحبّكِ حباً لم يعرفهُ من قبلي الوجود
أحبّكِ كما تحبُ أشبالَها الأُسود
أحبّكِ وأريدُ أن أحطِّم جميعَ مابيني وبينكِ من قيود
أحبّكِ وأتخيلكِ حتّى وأنا أمارسُ للخالقِ فعلَ السجود
أحبّكِ و أريدُ أن أرشفَ العسلَ من شفتيكِ فلما تبادليني بالجحود؟
أحبّكِ لماذا تخجلين؟وهل يخجلُ من الانفجارِ البارود؟
حُبّكِ يتغلغلُ في جسدي فهل سأستطيعُ أمامَ هجومِكِ الصّمود
شَعركِ مكتظٌ بالعصافيرِ والأشجارِ والأعشابِ والورود
عيناكِ هما سِرُ حياتي وحياةِ البشرِ ومن قبلنا الجدود
وأخشى أن أكونَ قد غصتُ بهما ووصلتُ لمنطقةِ اللا ردود
صوتُكِ موسيقى رائعةٌ لم يسبقْ أن عزفَها نايٌ ولا عود
حُبّكِ في قلبي يكبرُ كلَ دقيقةٍ آلافَ العقود
ألا زلتي تشكّينَ بحبي؟جرّبي أن تستخيري اللهَ الودود
وسيخبرُكِ بأنَّهُ خلقَني حتّى أقطفَ من نهديكِ العُنقود
سأبقى أحبكِ رغمَ المخاطرِ لأنّي أعرفُ أنّ بانتظاري جنّةُ الخلود
S.E
أحبّكِ حباً لم يعرفهُ من قبلي الوجود
أحبّكِ كما تحبُ أشبالَها الأُسود
أحبّكِ وأريدُ أن أحطِّم جميعَ مابيني وبينكِ من قيود
أحبّكِ وأتخيلكِ حتّى وأنا أمارسُ للخالقِ فعلَ السجود
أحبّكِ و أريدُ أن أرشفَ العسلَ من شفتيكِ فلما تبادليني بالجحود؟
أحبّكِ لماذا تخجلين؟وهل يخجلُ من الانفجارِ البارود؟
حُبّكِ يتغلغلُ في جسدي فهل سأستطيعُ أمامَ هجومِكِ الصّمود
شَعركِ مكتظٌ بالعصافيرِ والأشجارِ والأعشابِ والورود
عيناكِ هما سِرُ حياتي وحياةِ البشرِ ومن قبلنا الجدود
وأخشى أن أكونَ قد غصتُ بهما ووصلتُ لمنطقةِ اللا ردود
صوتُكِ موسيقى رائعةٌ لم يسبقْ أن عزفَها نايٌ ولا عود
حُبّكِ في قلبي يكبرُ كلَ دقيقةٍ آلافَ العقود
ألا زلتي تشكّينَ بحبي؟جرّبي أن تستخيري اللهَ الودود
وسيخبرُكِ بأنَّهُ خلقَني حتّى أقطفَ من نهديكِ العُنقود
سأبقى أحبكِ رغمَ المخاطرِ لأنّي أعرفُ أنّ بانتظاري جنّةُ الخلود
S.E