الـصـداقـة كـــــنــــــز لا يــــفــــنــــى
صديقك الحقيقي : : هو من يقدم لك دوماً ولا ينتظر منك مقابل
قي:
صديقك العادي: يجاملك في المناسبات ولكنه ينتظر منك المقابل
صديقك الحقيقي: يعتبرك كأخ حقيقي له ويتمنى الأفضل دوماً لك ويتمنى أن تكون أفضل منه
صديقك العادي: لا يتعبرك أكثر من مجرد صديق ويتمنى أن يكون أفضل منك
صديقك الحقيقي: إذا زارك في بيتك يعتبر نفسه في بيته بحيث يخدم نفسه بنفسه ويقول لك أنَّه مرتاح فيه كأنه بيته
صديقك العادي: يعتبر نفسه غريباً عن هذا البيت ويحاول بأن يظهر لك بأن بيته أفضل من بيتك
صديقك الحقيقي: يقدم لك المساعدة دوماً وإن لم تطلبها منه ولا ينتظر منك الشكر
صديقك العادي: يقدم لك المساعدة إذا طلبتها منه ولكنه يبقى يذكرك دوماً بمساعدته لك وينتظر منك الشكر والمقابل
صديقك الحقيقي: يعرف الكثير عنك وعن أهلك وعن شخصيتك لدرجة أنه مستعد لكتابة سيرتك الذاتية
صديقك العادي: لا يعرف عنك سوى ما يريد هو معرفته عنك أو ما يهمه أن يعرف :
صديقك الحقيقي : يحفظ جميع الارقام المتعلقة بك ( كرقم هاتفك الشخصي وهاتف البيت ورقم بيتك ورقمك الجامعي وغيرها) ولكنه لا يتذكر أرقامه ويطلبك دوماً أن تُذّكِّرَه
صديقك العادي: يحفظ ما يريد من الأرقام المتعلقة بك لمصلحة أو لغاية فقط
صديقك الحقيقي: تلقاه دوما متواجداً في جميع المناسبات التي تخصك ويعتبر نفسه فرداً من العائلة وإن لم تطلب منه ذلك
صديقك العادي : لا يحضر لمناسبتك إلا إذا دعوته وأكدت على دعوته مرتين أو أكثر أو مراراً لا يذهب لعدم اكتراثه بمناسبتك
وأخيراً أحب أن أقول حكمة تواردت منذ عصور ألا وهي:
صديقك من صَدَقَكَ وليس مَنْ صَدَّقَكَ
وأتمنى أن يكون الجميع أصدقاء حقيقيين لبعضهم البعض وأن لا تجمع هذه الصداقة المصالح الشخصية التي تدمر معنى الصداقة .
صديقك الحقيقي : : هو من يقدم لك دوماً ولا ينتظر منك مقابل
قي:
صديقك العادي: يجاملك في المناسبات ولكنه ينتظر منك المقابل
صديقك الحقيقي: يعتبرك كأخ حقيقي له ويتمنى الأفضل دوماً لك ويتمنى أن تكون أفضل منه
صديقك العادي: لا يتعبرك أكثر من مجرد صديق ويتمنى أن يكون أفضل منك
صديقك الحقيقي: إذا زارك في بيتك يعتبر نفسه في بيته بحيث يخدم نفسه بنفسه ويقول لك أنَّه مرتاح فيه كأنه بيته
صديقك العادي: يعتبر نفسه غريباً عن هذا البيت ويحاول بأن يظهر لك بأن بيته أفضل من بيتك
صديقك الحقيقي: يقدم لك المساعدة دوماً وإن لم تطلبها منه ولا ينتظر منك الشكر
صديقك العادي: يقدم لك المساعدة إذا طلبتها منه ولكنه يبقى يذكرك دوماً بمساعدته لك وينتظر منك الشكر والمقابل
صديقك الحقيقي: يعرف الكثير عنك وعن أهلك وعن شخصيتك لدرجة أنه مستعد لكتابة سيرتك الذاتية
صديقك العادي: لا يعرف عنك سوى ما يريد هو معرفته عنك أو ما يهمه أن يعرف :
صديقك الحقيقي : يحفظ جميع الارقام المتعلقة بك ( كرقم هاتفك الشخصي وهاتف البيت ورقم بيتك ورقمك الجامعي وغيرها) ولكنه لا يتذكر أرقامه ويطلبك دوماً أن تُذّكِّرَه
صديقك العادي: يحفظ ما يريد من الأرقام المتعلقة بك لمصلحة أو لغاية فقط
صديقك الحقيقي: تلقاه دوما متواجداً في جميع المناسبات التي تخصك ويعتبر نفسه فرداً من العائلة وإن لم تطلب منه ذلك
صديقك العادي : لا يحضر لمناسبتك إلا إذا دعوته وأكدت على دعوته مرتين أو أكثر أو مراراً لا يذهب لعدم اكتراثه بمناسبتك
وأخيراً أحب أن أقول حكمة تواردت منذ عصور ألا وهي:
صديقك من صَدَقَكَ وليس مَنْ صَدَّقَكَ
وأتمنى أن يكون الجميع أصدقاء حقيقيين لبعضهم البعض وأن لا تجمع هذه الصداقة المصالح الشخصية التي تدمر معنى الصداقة .